ولكنها إرادة الله الذى أذن للثوره بالقيام ويريد لها أن تكتمل ها نحن ندخل الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسيه ونحن نختار بين إحدى التيارات الثورية وفى المقابل الثورة المضادة .
فلننظر من يلون اصبعه فى الحبر الفسفورى ليبنى مصر الثوره ومن يلون يده بدماء الشهداء ويعود بنا لعصر الظلم والفساد والقهر .
أجمل فى ما يحدث الآن هو :-
ما يجعلنا نتأكد أن تدبير الله أحسن من أفضل ظنوننا ومساعينا ، وها هى فرصتنا لنعلم من وقف حقا مع الثورة ومن كتم غيظه منها وكاد لها المكائد خلال السنه والنصف الماضية .